السبت، 29 مارس 2008
وداع
وداع
قفي ودّعينا يا سعاد بنظرة
فقد حان منا يا سعاد رحيل
فيا جنة الدنيا و يا غاية المنى
و يا سؤل نفسي هل إليك سبيل
و كنت إذا جئت جئت لعلة
فأفنيت علاتي فكيف أقول
فما كلّ يوم لي بأرضك حاجة
و لا كلّ يوم لي إليك وصول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق